لا تجد قوما يؤمنون بالله ورسله
لا يوادون المحادين ولو كانوا من الأقربين كما قال تعالى.
لا تجد قوما يؤمنون بالله ورسله. لا يتخذ المؤمنون. ثم قال تعالى. أولئك في الأذلين أي من جملة الأذلاء لا أذل منهم كتب الله لأغلبن أي قضى الله ذلك. كتب في اللوح المحفوظ عن قتادة.
القول في تأويل قوله تعالى لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب في قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه ويدخلهم جنات تجري من تحتها. قوله تعالى إن الذين يحادون الله ورسوله تقدم أول السورة. إن الذين يحادون الله ورسوله أولئك في الأذلين 20 كتب الله لأغلبن أنا ورسلي إن الله قوي عزيز 21 لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب في. لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون يصادقون من حاد الله ورسوله ولو كانوا أي المحادون آباءهم أي المؤمنين أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم بل يقصدونهم بالسوء ويقاتلونهم على الإيمان كما وقع لجماعة من.
لا ت ج د ق و م ا ي ؤ م ن ون ب الل ه و ال ي و م الآخ ر المجادلة 22 فاليوم الأول هو هذا وسينتهي والله كما سينتهي اليوم عندنا فقد كنا في الصباح والآن نحن في المساء ولذ فأيام الدنيا. لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أي. 9 لا تجد قوما يؤمنون بالله ورسله من المراد بالايه 147 مشاهدة س ئل أكتوبر 19 2017 بواسطة مجهول.